Monday 11 January 2016

شهدائنا بين المطرقه والسندان

في هذه الايام وخصوصاً في هذه الفتره يقع شهدائنا بين نارين 
ان يبقوا في بيوتهم او يتطوعون في الفصائل المقاومة التي تكون قيادياً خارج نطاق الدولة 
والكثير من هاي المؤسسات الغير رسميه تقوم بعمل ارشادات توعويه حتى ان الشباب يتطوعون في صفوفهم ويكونون تحت قيادتهم.
والملفت في الامر بات موضوع القتال يكون باسم المؤسسه نفسها وليس باسم العراق!!
وعند استشهادهم يلتفون باللون الابيض او الاصفر وغيرها من الوان تلك المؤسسات كم جميل عندما يحتسبون شهدائنا عراقييون بعلم واسم العراق وهم يسجلون اروع التضحيات من اجل العراق وليس تحت اسم المذهب او الدين او العرق. 
نعم للجيش العراقي   

No comments:

Post a Comment